خاص: “شاشات”|
– 1956: الولادة (1 كانون الثاني / يناير) في أنطلياس (قضاء المتن / لبنان). والده عاصي الرحباني، والدته نهاد حداد (فيروز) وأشقاؤه هالي (1958)، ليال (1960) وريما (1965).
– 1960: بدأ دروسه الموسيقية وتابعها حتى منتصف السبعينيات (بيانو، بزق، نظريات غربية،…).
– 1967: شارك تمثيلاً (بدون حوار ولا إسم) في فيلم “بنت الحارس” للأخوين الرحباني وفيروز، بدور أحد أولاد “بشير المعّاز” (منصور الرجباني).
– 1968: صدر أول عمل له، وهو كتاب بعنوان “صديقي الله” (خواطر).
– 1973: لحّن أول أغنية لفيروز بعنوان “سألوني الناس” كما وضع المقدّمة الموسيقية الثانية لمسرحية “المحطة” التي وردت فيها الأغنية المذكورة.
– 1973: أنجز أول عمل مسرحي غنائي بعنوان “سهرية”.
– 1973: أصدر أول شريط بعنوان “مهرجان الرحباني” حيث أعدّ موسيقياً مجموعة من أغاني فيروز والأخوين الرحباني.
– 1974: أنجز مسرحية “نزل السرور” التي لاقت نجاحاً مذهلاً.
– 1976: أعدّ وقدّم (مع المخرج جان شمعون) أول برنامج إذاعي بعنوان “بعدنا طيبين… قول الله”.
– 1978: أنجز مسرحية “بالنسبة لبكرا… شو؟”.
– 1979: أنجز مسرحية “فيلم أميركي طويل” وعرضها بين 1979 و1980.
– 1979: أنجز أول ألبوم لفيروز بعنوان “وحدن”.
– 1979: تزوّج من دلال كرم.
– 1983: أنجز آخر مسرحية خلال الحرب بعنوان “شي فاشل”.
– 1984: أصدر ألبوم “هدوء نسبي” الذي يُعتبَر ثورة في الموسيقى العربية.
– 1985: أصدر ألبوم “أنا مش كافر” الذي يُعتبَر من أهم الأعمال في تاريخ الأغنية الملتزمة في لبنان.
– 1986: قدّم واحدة من أهم حفلاته مع فيروز في لندن.
– 1986: رحل والده، عاصي الرحباني (1923 – 1986).
– 1987: أنجز الألبوم الثاني لفيروز بعنوان “معرفتي فيك”.
– 1988: رحلت شقيقته ليال (1960 – 1988).
– 1991: أنجز الألبوم الثالث لفيروز بعنوان “كيفك إنت”.
– 1993: أنجر أول مسرحية بعد انتهاء الحرب الأهلية بعنوان “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (التي تنتهي بـ”الفصل الآخَر”).
– 1994: أنجز الجزء الثاني من “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” بعنوان “لولا فسحة الأمل” التي كانت آخر عمل مسرحي له.
– 1995: أنجز تكريمه لعاصي الرحباني من خلال إعادة توزيع لمجموعة من أعمال الأخوين الرحباني وفيروز. هذا العمل هو قمّة في مسيرة زياد الموسيقية لناحية التوزيع الموسيقي الأوركسترالي.
– 1995: أنجز الألبوم الوحيد الذي جمعه مع رفيق دربه جوزيف صقر (غناء)، بعنوان “بما إنو”.
– 1997: رحل جوزيف صقر (1942 – 1997) تاركاً فراغاً كبيراً في حياة زياد.
– 2000: شارك مع فيروز في حفلات “مهرجانات بيت الدين”.
– 2001: صدرت مقتطفات من “حفلات بيت الدين 2000″، وفي العام ذاته أنجز ألبوم “مونودوز” مع المغنية سلمى مصفي ثم ألبوم “ولا كيف” لفيروز.
– 2003: شارك في آخر حفلات فيروز في بيت الدين.
– 2005: أقام مجموعة حفلات في أبو ظبي صدرت لاحقاً مقتطفات منها على DVD بعنوان Da Capo.
– 2006: أعاد التوزيع الموسيقي لمسرحية “صح النوم” للأخوين الرحباني وفيروز، وتم عرضها لليلة واحدة في بيروت في كانون الأول من العام نفسه، بعدما كان مقرراً عرضها ضمن “مهرجانات بعلبك الدولية” حيث ألغيَت بسبب عدوان إسرائيل على لبنان في تموز. في صيف 2006، ساهم في إطلاق جريدة “الأخبار” عبر مجموعة مقالات بعنوان “ما العمل”، كما أعطى لطيفة عدداً من الأغنيات صدرت في ألبوم بعنوان “معلومات أكيدة”.
– 2008: لبى دعوة للمشاركة في فعاليات “دمشق عاصمة ثقافية”، وكانت أول مرّة يقدِّم حفلة في سوريا. هذا الحدث يُعتبَر من أهم الإنجازات الموسيقية الحيّة في مسيرة زياد.
– 2009: نظراً للنجاح الكبير الذي حققته حفلات دمشق في العام 2008، أعاد زياد التجربة، لكن هذه المرة مزج بين الموسيقى والتمثيل وقراءة النصوص الاجتماعية/السياسية الساخرة في مجموعة حفلات بعنوان “منيحة”. ثم نقل العرض إلى بيروت وقدّمه سبع مرات متتالية في قصر الأونيسكو.
– 2010: أنجز آخر ألبوم لفيروز بعنوان “إيه في أمل”.
– 2010: سافر إلى القاهرة لتقديم أول حفلة له في مصر ضمن “مهرجان الجاز”.
– 2012: بعد غياب طويل عن أي ظهور موسيقي وغير موسيقي، عاد زياد إلى الجمهور فقدم مجموعة من الحفلات وأعطى العديد من المقابلات، كما عاد إلى “الأخبار” كاتباً مقالات بعنوان “مانيفستو”.
– 2013: أعاد تجربة مصر، فشارك للمرة الثانية بحفلة واحدة في “مهرجان الجاز في القاهرة”، كما شارك في “مهرجانات زوق مكايل” وقدّم مجموعة كبيرة من الحفلات في لبنان وأعطى العديد من المقابلات (صحف، إذاعات وتلفزيونات). في الخريف صعد على خشبة المسرح ممثلاً لأول مرة منذ العام 1994 في دور الطبيب في مسرحية “مجنون يحكي”، للمخرجة لينا خوري.
– 2014: قدّم مجموعة كبيرة من الحفلات والأمسيات في عدّة أماكن (من بينها “كازينو لبنان” بالاشتراك مع المغنية الفرنسية دييز) بالإضافة إلى عدّة مقابلات أيضاً (صوت الشعب، LBC، OTV،…).
– 2015: شارك في “مهرجانات زوق مكايل الدولية” وفي “إهدنيات”.
– 2016: انكفأ عن أي نشاط أو ظهور إعلامي أو علني بعد حفلة “إهدنيات” مباشرةً.
– 2017: استمرت عزلته ولم يقم بأي نشاط فنّي أو ظهور إعلامي.
– 2018: استعاد نشاطه وبدأ بتقديم أمسيات في “بلو نوت”، ثم شارك بحفلتَين في “مهرجانات بيت الدين”، وأقام العديد من الحفلات في كل المناطق. كما سافر إلى القاهرة لتقديم أمسية واحدة في “مركز المنارة”، وأعطى العديد من المقابلات في لبنان (المنار، LBC، المستقبل، الميادين، صوت الشعب،…) وفي مصر (BBC العربية، CBC مصر، جريدة “الدستور” وإذاعة NRJ مصر). كما عاد إلى الكتابة في جريدة “الأخبار” ونشَر عدة مقالات.
شاركنا النقاش