اكد الزميل جاد غصن انه لم يبق امامه الا ايام قليلة “حتى يعيد كل وضيع او وضيعة الى مكانه”.
جاء ذلك في اول تعليق له اثر صمته “لأسباب تعاقدية”، بعد الحملة الشعواء التي تعرض لها، بعيد اعلانه تقديم استقالته من محطة “الجديد”، وانتقاله الى قناة “الشرق بلومبيرغ”.
وجاء في تغريدة لغصن على “تويتر”:
” أولاً، شكر كبير من القلب لكلّ من تضامن معي في وجه الحملة التي تعرضت لها . ثانياً، آثرت عدم الرد أو التعليق في الأيام الفائتة لأسباب تعاقدية، وما باقي سوى أيام قليلة وأنتهي من عدم الرد لإعادة كلّ وضيع/ة إلى مكانه/ا”.
وكان غصن قد أعلن في 26 آب الماضي، أنّه تقدّم باستقالته من قناة “الجديد” لينتقل الى “الشرق بلومبيرغ”، مما دفع الكثيرين الى شن هجوم عليه مطالبين ادارة المحطة السعودية بعدم توظيفه، بسبب مواقفه المناهضة للملكة العربية السعودية.
وعقب إعلان جاد عن وجهته، تعرّض لحملة من قبل ناشطين وإعلاميين على وسائل التواصل حيث قاموا بإعادة نشر مواقف له ينتقد فيها المملكة العربية السعودية طالبين من القيّمين على القناة عدم توظيفه.
شاركنا النقاش