[sam_zone id=1]

أسلم الفنان المبدع زياد الرحباني الروح اليوم في مستشفى فؤاد خوري في منطقة الحمرا، وتردد ان سبب الوفاة هو تشمع في الكبد.

خسارة لا تُعوض.. رحيل “العبقري” زياد الرحباني

واصدرت إدارة BMG – مستشفى فؤاد خوري – بياناً جاء فيه:

بتاريخ يوم السبت الواقع في 26 تموز 2025، وفي تمام الساعة التاسعة صباحاً فارق زياد عاصي الرحباني الحياة. وقد تم إبلاغ العائلة الكريمة على الفور، إن القدر شاء أن يرحل هذا الفنان الاستثنائي، الذي شكّل بصمة فارقة في تاريخ الفن والمسرح والموسيقى اللبنانية.

وختم البيان: إن إدارة المستشفى، باسم رئيس مجلس الإدارة د. كمال بخعازي، والمديرة العامة السيدة ريما بخعازي، والمدير الطبّي د. خليل الأشقر، تتقدّم بأحرّ التعازي من العائلة الصغيرة: والدته السيّدة فيروز وابنتها ريما وابنها هلي ومن العائلة الرحبانية الأوسع، ومن الشعب اللبناني بأسره، الذي خسر برحيله أحد أعظم رموزه الفنية والثقافية.

رحم الله زياد الرحباني، وأسكنه فسيح جنانه.

في هذا المقال

شاركنا النقاش