[sam_zone id=1]

كشفت أرقام شركة “إكزبيتر ريليشنز” أن الجزء الثاني من فيلم الرسوم المتحركة “إنسايد آوت” (INSIDE OUT 2) الذي يتمحور حول التقلبات النفسية خلال مرحلة المراهقة، حقق انطلاقة قوية في شباك التذاكر في أميركا الشمالية، حاصداً 155 مليون دولار في أيام عرضه الأولى.

في هذا الجزء الثاني الذي طال انتظاره للفيلم الذي تنتجه استوديوهات “بيكسار” و”ديزني”، تكتشف البطلة رايلي مشاعر جديدة مع دخولها مرحلة البلوغ، بما يشمل القلق، والملل، والإحراج، وحتى الرغبة.

وأطاح فيلم الرسوم المتحركة متصدر تصنيف الأسبوع الفائت، فيلم “باد بويز: رايد أور داي” من بطولة ويل سميث ومارتن لورانس. وحل العمل في المركز الثاني هذا الأسبوع مع 33 مليون دولار، ليصبح مجموع إيراداته 112 مليون دولار في أسبوعين.

في المقابل، تقدّم فيلم “كينغدوم أوف ذي بلانيت أوف ذي إيبس”، أحدث جزء من ملحمة الخيال العلمي الشهيرة، مركزين مقارنة بترتيب الأسبوع الماضي، محققاً 5,2 ملايين دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة، لتبلغ إيراداته الإجمالية 157 مليون دولار في ستة أسابيع.

وفي المركز الرابع، حل فيلم “ذي غارفيلد موفي”، المقتبس من مغامرات الهر الشهير “غارفيلد” من إنتاج شركة سوني، متراجعاً مركزين عن الأسبوع الفائت، وقد حصد إيرادات بلغت 5 ملايين دولار، ليحقق عائدات إجمالية بلغت 78,5 مليون دولار في ثلاثة أسابيع.

كما تراجع فيلم الرعب والتشويق “ذي ووتشرز” للمخرجة إيشانا شيامالان، مرتبة واحدة إلى المركز الخامس، مع إيرادات بلغت 3,7 ملايين دولار، ليصبح مجموع عائداته التراكمية 13 مليون دولار.

وفي ما يأتي بقية الأعمال في ترتيب الأفلام العشرة الأولى على شباك التذاكر في أميركا الشمالية:

6- “إيف” (3,45 ملايين دولار).

7- “فوريوزا: إيه ماد ماكس ساغا” (2,42 مليون دولار).

8- “ذي فال غاي” (1,5 مليون دولار).

9- “ذي سترينجرز: تشابتر 1” (760 ألف دولار).

10- “تيوسداي” (292 ألف دولار).

(وكالة فرانس برس).

في هذا المقال

شاركنا النقاش