[sam_zone id=1]

دمشق: آمنة ملحم|

مفاجأة كروية هزت بطولة كأس العالم، حيث ودع منتخب ألمانيا “المونديال” من الدور الأول بخسارته أمام كوريا، التي سجلت هدفين دون أي مقابل.

وكعادته الموقع الأزرق اشتعل تفاعلا مع نتيجة المباراة.. وكان لبعض الفنانين والاعلاميين السوريين تعليقاتهم على الخسارة غير المتوقعة من قبل البعض، والمتوقعة من قبل آخرين نتيجة الأداء الضعيف الذي لمسوه من المنتخب الألماني عموما.

وكان للفنان عارف الطويل طريقته الخاصة بالتعليق على النتيجة فكتب: “رسمياً اليوم ألمانيا ودرعا خارج المونديال !!!.. كيفكن فيا؟”

وبدوره المطرب أذينة العلي وجه كلماته لمشجعي المنتخب الألماني بالمونديال: “لا تزعلو ولا تتأثرو بالخروج، لأنو أداء الألمان سيء جدا وما كانو بيستاهلو التأهل، والمدرب لازم يرحل من زمان”.

واكتفى الكاتب عدنان العودة بكتابة “الألمان..في خبر كان”.
والفنان رامز الاسود كتب: “دوااار يا زمن …ويلي مانشافت الالمان اليوم مانشافت شي…من اول المونديال الشباب سياحة حاجتون!!”.

والفنانة لوريس قزق، التي تشجع فرنسا، كتبت بظرف موجهة كلماتها لأصدقائها من مشجعي ألمانيا: “احم احم …في ناس مو طالعة صوتها!”

اما الفنان مصطفى الخاني مشجع المنتخب الالماني فوجه الرسالة الآتية لما اسماهم “الشامتين”: “اليوم مشجعين البرازيل الشمتانين بخسارة المانيا صار فيهم متل الصلعا يلي بتتباهى بشعرات بنت خالتها ??  اذا الالمان خسروا مع كوريا ، البرازيليين شو مفرحهم ؟؟!!!
آخر لعبة بين البرازيل والمانيا وبأرض البرازيل وأمام جمهورها انتهت 7/1 .. ولهلأ اي واحد برازيلي لما بشوف علم المانيا بغنيلو دغري .
( لما شفتو قلبي دق سبع دقات)” .

وعلق الفنان طارق عبدو على خروج ألمانيا: “مبدئيا بعد خروج المانيا وعدم تأهل ايطاليا، تبقى البرازيل الى عام ٢٠٢٢ بطل العالم بخمس نجوم.. ياريتن تأهلوا الالمان ولعبوا مع البرازيل، على هاللعب كان ممكن البرازيل تربح سبعة صفر مو سبعة واحد، بس نفدو”.

والكاتب رامي كوسا أكد أن الاجتهاد هو شرط الربح بغض النظر عن المنتخب حيث علق: “هاردلاك للألمان. محزن أنو كأس العالم يخسر واحد من أركانه.. متل ما تمنيت تأهل الارجنتين مبارح، كنت متمني تأهل ألمانيا اليوم.. من قلبي هاردلاك للألمان، وهاد مفروض يكون درس ينفهم منو أنو كرة القدم ما فيها كبير، والانتصار فيها للمجتهد فقط”.

أما الكاتب علي وجيه رغم تشجيعه لالمانيا فكتب: “ألمانيا لا تستحق التأهل… هي الحقيقة المرّة ببساطة”.

وكان للاعلامي احمد الدرع رأيه فكتب: “الان لم يعد لاحد الحق بلوم او الاستهزاء من الدول العربية …المانيا خرجت من الدور الاول مثلها مثل الفرق العربية، بل واسوأ، خرجت رابع مجموعة …المانيا اليوم مثلها مثل مصر والسعودية والمغرب وتونس …يال الفضيحة …يال العار ….على كلن انا بشجع البرازيل”.

ولم ينكر الكاتب فادي حسين بأن المانيا جزء من متعة المونديال: “واليوم المونديال خسر جزء من متعته …هاردلك للمانشافت …هاردلك لرفقاتي مشجعي المانشافت”.

وعلى الضفة الأخرى، بقيت الفنانة رنا ريشة المشجعة الألمانية مصرة على موقفها حتى بعد الهزيمة حيث علقت: “خسروا وانهزموا وما تأهلوا وماعرفوا يلعبوا وكانوا بطيئين ولعبن بشع ومافي تكتيك .. اناااااااااا رح ضل بحبن وشجعهن.. تحيا ألمانيا .. بحب الوفا”.

كما علق الفنان شادي مقرش الذي يشجع الألمان: “صحيح خسرنا بس روحنا رياضية”.

وتنسحب تلك الروح الرياضية على المشجع الألماني الفنان بيدرو برصوميان بشدة فكتب: “ألمانيا خارج كأس العالم .. خسارة مستحقة وتأهل الأفضل بالمجموعة ..كرة القدم تلعب بالجهد ، كرة القدم تلعب بالروح، والمكسيك والسويد اجتهدوا وحرام المانيا تاخود مكان واحد منون وحتى كوريا اليوم كانت احسن من المانيا بكلشي ..نشالله بيوصلوا كل الكبار للنصف نهائي وياخود اللقب الفريق اللي بيستاهلو. اكيد عندي ميل لفريق ياخود اللقب بس ما بدي قول مين حتى ما أنحسو … العشق الماني حتى انقصاء الدهر ، ناطركون يا مصدر فرحي بيورو 2020 لنرجع نكتب التاريخ، وبمونديال قطر 2022 اللي رح احضروا هونيك اذا بدي موت بعدها”.

في هذا المقال

شاركنا النقاش