زين العمر يفجر قنبلة إنقلابه على العونية

فجر الفنان زين العمر قنبلة باعلانه عبر سلسلة تغريدات على “تويتر” عن تخليه عن ولائه للزعيم وانضمامه الى الناس، معربا عن غضبه من الطبقة الحاكمة برمتها بعد انفجار بيروت، ومقدما اعتذراه للشعب اللبناني بسبب ايمانه بأحد الاحزاب، علما ان الفنان اللبناني معروف بولائه “للتيار الوطني الحر”، وردود فعله الهجومية دفاعا عن التيار وعن رئيس الجمهورية.

واهم ما قاله العمر:” انا وعيت، بتمنى كل الشعب يوعا”. وقد احدثت تغريداته جدلا كبيرا بين الناشطين.

اما تغريدات زين العمر الاخيرة فجاءت كالتالي:

“كل من يخونني هو خائن…. أنا زعيمي وسيدي الوحيد هو السيد المسيح، زعيمي هو وطني وشعبي الموجوع الشهيد فقط…. يلا انقبروا على بيوتكن الله يزلكن متل ما زليتو شعبنا… تفه عليكن استحوا يللي استحوا ماتوا”.

وقال في اخرى: “لا طبابة لا شيخوخة لا مدارس لا كرامة كلو ذل، الله يذلكن امين يا رب وبعدن بقولولي زعيم خيي روح اندحش فيه، انا وعيت بتمنى كل الشعب يوعا انا بدي وطن عيش فيه بكرامة وعزة نفس الزعيم يحترم شعبه لا يذل شعبه بدي وطن القانون يللي بدو الزعيم يفل من عندي افكارك بطلت تعنيلي”.

وقال في تغريدة ثالثة: “قولوا الحقيقة والحقيقة تحرركم.. صوت الشعب من صوت الله وأنا أعلن أمامكم أنني تخليت عن كل زعمائي وأعلن إنضمامي الى صفوف الشعب اللبناني البطل الذي يكتب بدمائه تاريخ لبنان الجديد الخالي من كل زعماء الطائفية والفساد ولائي لوطن وشعبي فقط من يجرؤ لينضم”.

كما اعلن: “الزعيم يشعر بالفقراء والموجوعين الزعيم يحافظ على كرامة شعبه أما انتم ايها الزعماء الفاسدون فتتاجرون بدمائنا لكم الله وان الله على كل شيء قدير قال زعيم قال انقبروا استحوا من دماء شهدائنا، ايها الأنذال تفه على شرفكن اذا عندكن شرف”.

واضاف في تغريدة خامسة: “ما بقا حدا يقلي تسويات أو حرب أهلية إنقبروا بقا شبعنا دم شبعنا من قرفكن شبعنا من إجرامكن لك العما بقلوبكن كيف بتفهموا، كلامي موجه للجميع أوعا حدا يفتح تمّو أوعا سرقتوا أحلامنا سرقتوا دموعنا سرقتوا ضحكاتنا اوعا حدا يفتح نيعو فينا شرف أكبر من كل زعمائكن قشة لفة”.

وختم باعتذار : “لك خلصنااا بقا خلصنااا ما بقا حدا يحكيلي أشعار اوعا بعد حدا يقلي زعيم أنا زعيمي هوي لبنان فقط إجر ولادي بتسوا أكبر زعيم يللي مش عاجبو حديثي يفل، أنا طائفتي الشعب فقط تفه علينا كلنا شو عملنا بحالنا اوعا بعد حدا يقلي زعيم انا لبناني، بس عذرا يا وطني وشعبي اذا جرحتكم يوماً”.