[sam_zone id=1]

أعلن الإعلامي طوني خليفة إنه “استلم المستندات الرسمية من اوسلو (عاصمة النرويج) لتعيينه سفيراً للسلام والنوايا الحسنة، وعلّق قائلاً: “شكراً على هذا التعيين وهذه الثقة التي نتمنى ان نكون على قدر مسؤولياتها”.

لكن جمعية “النرويج” كتبت عبر “تويتر” موضحةً: “هذه الجمعية لا تمثل سوى المسؤول عنها وهي مسجلة في سجل الجمعيات في النرويج مثل أي نادٍ أو تجمع، وذلك لا يمنحها أي صفة رسمية”.

وأضافت: “مثلها مثل مئات الجمعيات الخاصة المسجلة في النرويج. ليست رسمية ولا تمثل الدولة”.

عندها رد خليفة بتعليق جاء فيه: “ومن قال غير ذلك ..ولم افهم بعد سبب هذه الحملة لمجرد لقب ينال مثله الالاف سنويا ومن جمعيات شبه وهمية ولم نسمع صوتا لأحد، ولكن عندما قرأنا بين سطور الاصدقاء والمتابعين لصفحتكم وللصفحات المشاركة بتلك الحملة توضحت الامور… ولهم الشكر انهم جعلونا نتعرف على صفحتكم وسنتابعها انشاء الله”.

 

في هذا المقال

شاركنا النقاش