أزمة جديدة تمر بها النجمة شيرين عبد الوهاب، ولكن هذه المرة تخص ابنتها الكبرى هنا.
كشفت النيابة العامة بقسم أول المنصورة، تفاصيل التحقيق في واقعة تهديد وابتزاز هنا محمد مصطفى، ابنة شيرين عبدالوهاب عن طريق حساب مجهول على تطبيق Tik Tok، من شاب عاطل عن العمل، يدعي شريف. خ. ال. م، 19 سنة، ومقيم بمنطقة الحوار بمدينة المنصورة، حسب موقع صحيفة “المصري اليوم”.
وجاء في التحقيقات أن المتهم “شريف”، استحوذ على صور وفيديوهات خاصة بالمجني عليها الطفلة هنا محمد مصطفي، 12 سنة، وهددها بنشر تلك الصور والفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي، أو دفع 1000 جنيه لعدم نشر تلك الصور والفيديوهات، وأن المجني عليها وافقت في البداية ولكنها خشيت من عدم التزام المتهم بكلمته ونشر الفيديوهات والصور الخاصة.
وأكد والد المجنى عليها، الموزع الموسيقي محمد مصطفى، ابنته هنا من طليقته شيرين عبدالوهاب، مرت بحالة نفسية سيئة، وعاشت في رعب بسبب تهديدات المتهم لها وفكرت في إنهاء حياتها خلاصاً من تهديداته المستمرة له، خاصة بعد رفضها الاستجابة له، وبالفعل نشر فيديوهات لها خادشة للحياء عبر حسابه بتطبيق “تيك توك”.
وأكد والد المجنى عليها، الموزع الموسيقي محمد مصطفى، ابنته هنا من طليقته شيرين عبدالوهاب، مرت بحالة نفسية سيئة، وعاشت في رعب بسبب تهديدات المتهم لها وفكرت في إنهاء حياتها خلاصا من تهديداته المستمرة له، خاصة بعد رفضها الاستجابة له، وبالفعل نشر فيديوهات لها خادشة للحياء عبر حسابه بتطبيق “تيك توك”.
وجاء في التحقيقات أن المتهم “شريف”، استحوذ على صور وفيديوهات خاصة بالمجني عليها الطفلة هنا محمد مصطفي، 12 سنة، وهددها بنشر تلك الصور والفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي، أو دفع 1000 جنيه لعدم نشر تلك الصور والفيديوهات، وأن المجني عليها وافقت في البداية ولكنها خشيت من عدم التزام المتهم بكلمته ونشر الفيديوهات والصور الخاصة.
وأكد والد المجنى عليها أنه علم بالواقعة من المدرسة التي تدرس فيها ابنته هنا، بعدما استدعته الإخصائية الإجتماعية وأخبرته بتفاصيل الواقعة.
وتمكنت النيابة العامة من ضبط المتهم، وعثر بحوزته على هاتفه المحمول الحساب مرتكب الواقعة، وبفحصه عثر به على دلائل على ارتكاب المتهم للواقعة، وبمواجهته بالتهم المنسوبة إليه، وهي ابتزاز ابنة شيرين عبد الوهاب، أقر بملكيته للهاتف المحمول المضبوط وبارتكابه للواقعة على النحو الوارد بمحضر التحريات، وأنه تعرف على المجنى عليها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وحصل على صور ومقاطع الفيديو الخاصه بها من على شبكة الإنترنت الدولية، وقام بعد ذلك بتهديدها وابتزازها بنشر تلك الصور، وطلب مبلغاً مالياً مقابل عدم التشهير بها والإساءة لسمعتها، وأنها عندما لم تستجب قام بنشر بعض الصور على التيك توك، لإجبارها على الإستجابة لتهديداته. (في الفن)
شاركنا النقاش