سامر معوض|
اطلت ليلى عبد اللطيف امس على قناة “الجديد” لتعلن مجموعة من التوقعات الجديدة، معظمها صادم ومثير للقلق بحسب ما علق بعض الناشطين على “السوشيل ميديا”. اذ انها تحدثت عن امراض وفيروسات جديدة، وحرب اسرائيلية مقبلة على لبنان، وارتفاع بسعر الدولار ليتخطى عتبة 15 الف ليرة، وعودة شبح الاغتيالات الى لبنان. وقد قام بعض الناشطين بانتقاد عبد اللطيف لبثها اليأس في النفوس في اصعب المراحل التي يمر فيها لبنان، فيما انتقد آخرون فكرة التوقع او الالهام بحد ذاتها.
اما ابرز توقعاتها التي اعلنتها مع نيشان في برنامج “أنا هيك” فجاءت على الشكل التالي:
-لا جوع في لبنان ولا في سوريا. وصورة تجمع بين الاخوة اللبنانيين والسوريين، وصرخة :”لا للجوع”، وثمة مساعدات وهبات قادمة الى لبنان.
-اعداد اللبنانيين الذين سيصبحون بلا مدخول بسبب الظروف الاقتصادية القاهرة سيتخطى عتبة المليون لبناني.
-لبنان على مشارف ازمة طحين ومازوت وادوية .
-الضاحية تشدد اجراءات الوقاية من “كورونا”، مع تسجيل اصابات جديدة فيها، وفي الضاحية شبه استنفار امني، وكذلك في البقاع.
-اموال المودعين في البنوك لن تضيع، وسيحصلون عليها مهما كانت المدة. دمج بعض المصارف، واخرى تغلق ابوابها. وستتوقف المصارف عن اعطاء المودعين “الشيكات المصرفية” لفترة معينة.
-الدولار في لبنان يتخطى 15 الف ليرة ، وسيتم تثبيت سعر الدولار على 5 آلاف ليرة بين العام الحالي والعام المقبل.
-المدارس لن تفتح في ايلول المقبل بسبب “كورونا”.
-الناس تلزم بيوتها ليس بسبب “كورونا”، بل نتيجة احداث مؤسفة تحصل على الارض، وسيكون هناك دم في الشارع.
-بيروت تحت خط النار، لا سيما وسط بيروت، وستطال النار بعض المناطق.
-نيران وفوضى امام محطة تلفزيونية في لبنان، واعتداء يطال الجسم الاعلامي.
-جريمة مستنكرة تهز الرأي العام تطال شخصية معروفة جدا.
-شبح الاغتيالات يعود الى لبنان ويثير موجة من القلق والغضب.
-خوف وقلق يحيط بالسفارة الاميركية في لبنان، ومشاهد نار وفوضى على طريق عوكر.
-لا تسويات بين الرئيس سعد الحريري والوزير السابق جبران باسيل ومواجهة بين الطرفين في مناسبة وطنية .
-العدو الاسرائيلي سيحاول القيام بعمل عدواني على لبنان في تموز المقبل، والمقاومة ستكون بالمرصاد.
-اكتشاف وباء جديد في الهند وافريقيا وباكستان ونيبال..
-اكتشاف فيروس جديد يؤدي الى اضطرابات في خلايا المخ، والى حالات هلوسة وهذيان.
-انتشار فيروس يسبب آلام في العدة والعظام، ولكنه لن يشكل خطرا على الحياة مثل “كورونا”.
الدول العربية
-الرئيس بشار الاسد باق، وسوريا تشهد ولادة حكومة جديدة لمواكبة التطورات. ودمشق ستشهد تظاهرات حاشدة تضامنا مع كل قرارات الاسد القادمة، وهناك عفو عن 60 بالمئة من المساجين.
-امراة سعودية تتولى حقيبة وزارية مهمة. عز ومجد لولي العهد، وسيكون محط حفاوة.
-الارهاب يطال بعض الشخصيات المسيحية في مصر، والجيش سيكون بالمرصاد.
-ايران لن تدع سوريا ولبنان يعانيان من تداعيات قانون قيصر. والتظاهرات ستعود الى الشارع الايراني من جديد. وثمة تغييرات سياسية في وجوه معينة.
شاركنا النقاش